الآفاق القادمة
ساهم معنا من أجل تلمس آفاقنا القادمة
الآفاق القادمة
ساهم معنا من أجل تلمس آفاقنا القادمة
الآفاق القادمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الآفاق القادمة

الجميع يفكر في تغيير العالم ، لكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
زيارتك لنا هي رقم

المواضيع الأكثر شعبية
علاقة الفن بالواقع
تعريف وأشكال الأراضي السلالية
مختارات من روائع الشاعر محمود درويش - 01 -
أسس الصحة المدرسية
دروس هامة وعملية في علم التشريح .
برنامج المحاسبة :عربي رائع سهل الاستخدام ومجاني .
اختبار الذكاء باللغة العربية :Arabic IQ Test
قانون الحريات العامة بالمغرب
الثورة لا تعرف لغة السوق
موسوعة الوثائف الخاصة بأساتذة السنة الأولى ابتدائي
مرحبا بالزوار من كل البقاع

احصل على دخل إضافي

 

 الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kimgou64
مدير عام
مدير عام
kimgou64


عدد المساهمات : 1194
تاريخ التسجيل : 10/10/2012
العمر : 60
الموقع : https://afaqkadima.yoo7.com

الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار Empty
مُساهمةموضوع: الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار   الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار Emptyالإثنين 24 ديسمبر 2012 - 5:43

الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار

نواف بن عبد الرحمن القديمي

الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار DSC_6597
مدخل : تأمُّلات في الحالة الثوريّة
يبدو أنّ الإرباك الفكري الذي أحدثته الثّورات العربيّة، لا يقلّ عن الإرباك السّياسي. ذلك أنّ مئات الأطروحات الفكريّة والفلسفيّة والسياسيّة التي تحدّثت على امتدادِ عقودٍ عن: التّغيير، وأسباب التّقدم، ومعوّقات النّهضة، ومأزق التحوّل الدّيمقراطي، وإشكالية البُنى الاجتماعيّة القابلة للاستبداد؛ قد أخفقت في التنبؤ بحدوث مثل هذا السيناريو. وإذا كانت مفردة "ثورة" لا تنطبق إلّا على الثّورات التي يكون هدفها "الحُريّة" كما قرر الفيلسوف الفرنسي كوندورسيه [ Condorcet) [1) فإنّ فكرة الثّورة من أجل الحُريّة والدّيمقراطيّة (أي لا نعني ثورات خُبزٍ، أو ثوراتٍ طبقيّة بالمعنى الماركسي) ظلّت دومًا خارج الفضاء التّداولي للأطروحات التي درست الواقع العربي واستشرفت مستقبله، ولم يتوقّعها حتى أكثر المُفكّرين راديكاليّةً.

وإذا كانت بعض الدّراسات الحديثة والمقالات التي علّقت على الثّورات العربيّة، قد تبنّت نظريّة لينين، القائلة بأنّه لا يُمكن أن تنشأ ثورةٌ في بلدٍ لم يكن يعيش "حالةً ثوريّةً"؛ فهذا يُعيدنا إلى التساؤل الأوّل: لمَاذا لمْ يتحدّث الباحثون قبل اشتعال الثّورات عن هذه الحالة في العالم العربي، ولا اكتشف أيّ واحدٍ منهم وجودها؟
أمّا حديث بعض النّاشطين السّياسيّين عن قرب حدوث ثورات (مثلما تفعل قناة الجزيرة، من خلال التقاط كلماتٍ صادرة عن أشخاص في برامج فضائية قبل الربيع العربي، وتتحدّث عن ثورات قادمة)؛ فلا يمكن عدُّه "تنبؤًا ناتجًا عن تحليل"، لأنّ كثيرا من هؤلاء يتحدّثون منذ ثلاثين عامًا عن قرب حدوث ثورات! وهم حين يردّدون ذلك لا يتّكئون على تنظيرٍ فكريٍّ، بقدر ما يُمارسون تعبئةً سياسيّةً. وغالبًا ما يدخل هؤلاء الأشخاص تحت تصنيف النّاشط لا المُنظِّر، ومن ناحية الخِطاب؛ هم أقرب إلى الشّعبويّة السّياسيّة منهم إلى الفضاء التّحليلي.

للاطلاع على الورقة كاملة ، التحميل من هنا

الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار Download

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://afaqkadima.yoo7.com
 
الإسلاميّون وربيع الثّورات: المُمارسة المُنتجة للأفكار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإسلاميون وربيع الثورات :الممارسة المنتجة للأفكار
» عطب الثّورات العربيّة أو حين تنقلب الثّورات على شعاراتها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الآفاق القادمة :: آفاق سياسية ، نقابية ،حقوقية ،جمعوية . :: آفاق التكوين السياسي - الإيديولوجي-
انتقل الى: