الآفاق القادمة
ساهم معنا من أجل تلمس آفاقنا القادمة
الآفاق القادمة
ساهم معنا من أجل تلمس آفاقنا القادمة
الآفاق القادمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الآفاق القادمة

الجميع يفكر في تغيير العالم ، لكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
زيارتك لنا هي رقم

المواضيع الأكثر شعبية
علاقة الفن بالواقع
تعريف وأشكال الأراضي السلالية
مختارات من روائع الشاعر محمود درويش - 01 -
أسس الصحة المدرسية
دروس هامة وعملية في علم التشريح .
برنامج المحاسبة :عربي رائع سهل الاستخدام ومجاني .
اختبار الذكاء باللغة العربية :Arabic IQ Test
قانون الحريات العامة بالمغرب
الثورة لا تعرف لغة السوق
موسوعة الوثائف الخاصة بأساتذة السنة الأولى ابتدائي
مرحبا بالزوار من كل البقاع

احصل على دخل إضافي

 

 الكالسيوم ومشكلات العظام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kimgou64
مدير عام
مدير عام
kimgou64


عدد المساهمات : 1194
تاريخ التسجيل : 10/10/2012
العمر : 60
الموقع : https://afaqkadima.yoo7.com

الكالسيوم ومشكلات العظام Empty
مُساهمةموضوع: الكالسيوم ومشكلات العظام   الكالسيوم ومشكلات العظام Emptyالخميس 5 ديسمبر 2013 - 8:36

الكالسيوم ومشكلات العظام

عن موقع :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الكالسيوم ومشكلات العظام JbY77560
نُشرت دراسة في عدد كانون الثاني 2001 من مجلة التغذية الطبية الأميركية، تم فيها اختبار غذاء 1,035 امرأة، وتركز الاختبار على البروتين المأخوذ من المنتجات الحيوانية والنباتية. وقد جدت الطبيبة Deborah Sellmeyer ما يلي:

البروتين الحيواني يزيد من خسارة كتلة العظام:
المرأة التي تأخذ نسبة عالية من (البروتين الحيواني/النباتي) كنسبة؛ تعاني من خسارة متزايدة في عنق عظم الفخذ عندها.
أيضاً النسبة العالية من (البروتين الحيواني/النباتي) كانت مترافقة مع زيادة خطر كسر عظم الورك.

لماذا يسبب البروتين الحيواني خسارة كتلة العظام؟
تحدّثتُ مع الطبيبة Sellmeyer وكان شرحها:
((إن الحموض الأمينية الحاوية على الكبريت والموجودة في الأطعمة الحاوية على البروتين؛ تُستقلب إلى حمض الكبريتيك. ولهذا فالأطعمة الحيوانية بكاملها تسبب الحموضة، الحموضة تنشط عملية هدم العظام وتمنع عملية بناء العظام))

آكلوا اللحوم لديهم حالات كسر عظم الورك أكثر من غيرهم:
تقرير تلك الطبيبة يقول لنا:

((المرأة التي تأخذ نسبة عالية من (البروتين الحيواني/النباتي) كنسبة، كانت أكثر وزناً وأكثر تناولاً للبروتين الكلي بنوعيه. هذه المرأة لديها زيادة ملحوظة في معدل خسارة العظم أكثر من المرأة التي تأكل بروتين نباتي فقط.
و المرأة التي تستهلك كميات أكبر من البروتين الحيواني لديها نسبة أعلى من خسارة العظام وكسور الورك بمقدار أربع أضعاف!))

لقد دُعي الحليب (اللحم السائل) من كثرة استهلاكه...
متوسط ما يأكله الأميركي هو 150غ من البروتين الحيواني يومياً؛ على شكل اللحوم الحمراء والطيور، وفي نفس الوقت:
متوسط استهلاك الأميركي يقارب ستة أضعاف (876غ) من الحليب ومشتقاته يومياً!!!
فكم هو مثير للسخرية أن مصانع الألبان مستمرةٌ في ترويج سبب أمراض العظام وعلاجها؟؟؟

إن عمل Deborah Sellmeyer مدعوم بمنحةٍ من National Institutes of Health.(NIH) وإليكم النص الأصلي للتقرير:

الكالسيوم ومشكلات العظام 1000px-Calcium_regulation.svg
النص الأصلي للتقرير:

إن حليب الأم في تركيبته الكاملة مخصص ومناسب للأطفال الرّضع...
حتى علماء مصانع الألبان لن يكونوا حمقى لدرجة أن يجادلوا هذه الحقيقة المقبولة عالمياً.
طبيعة الأم وحكمتها تعطي 33 مغ كالسيوم في كل 100 غ حليب...
البالغون لا يشربون حليب الثدي...
وفي نهاية المقالة قائمة بتراكيز الكالسيوم الموجودة في أطعمتنا.
قد تُفاجأ عندما تعرف أن العديد من الأطعمة الطبيعية تحوي وفرةً من الكالسيوم.

هناك سؤال هام يطرح نفسه:
لماذا الشعوب الآسيوية المحتفظة بتقاليدها لم تصاب باعوجاج العظام؛ أو ترقق العظام...
إلى أن اعتمدوا على (الطعام الأميركي): المكون من الحليب ومنتجات مصانع الألبان!؟؟

إن مصانع الألبان تملك كامل الحقوق النفسية للكلام عن الكالسيوم في الأغذية الموجودة في السوبر ماركت.
وقليل من مصنّعي الأغذية يجرؤ على منافسة دعايات مصانع الألبان التي تدل أنه لا يوجد أي غذاء آخر يحتوي على الكالسيوم الموجود في الحليب، وبدون الحليب ومنتجات مصانع الألبان: يوماً ما ستنتهي حتماً بترقق في عظامك.

إن عصير برتقال تروبيكانا طرح في السوق على أنه حاوي على كالسيوم الفاكهة، وحسب المصنّع؛ يحتوي العصير على نوع من الكالسيوم قابل للامتصاص أكثر من حبوب الكالسيوم المصنّعة. كل كوب منه يحتوي على 350 مغ كالسيوم مقابل 302 مغ في الحليب و172 مغ في 30غ من الجبنة الأميركية.
Minute Maid نوع من البرتقال يحوي 15 ضعف من الكالسيوم مقابل الأنواع الأخرى.
حبوب الأطفال المطبوخة Gerber نوع منها يحوي شعير ومكتوب عليها: مصدر ممتاز للحديد والكالسيوم.
من محتوياتها طحين شعير + ثنائي وثلاثي فوسفات الكالسيوم.

وبالتالي: باستثناء عصير البرتقال وأطعمة الأطفال لا يوجد أي ادعاء بوجود الكالسيوم في أي غذاء آخر!
إن النتيجة طبعاً هي أن يحمل الحليب الاحتكار. ويحملون هذا العنوان إلى أفكار الأميركيين عن الكالسيوم ومصدره الوحيد... وقليل من يجرؤ على تحدي ذلك الادعاء.
إن رحلة ضمن سوبرماركت أميركية نموذجية (والعربية أصبحت مثلها الآن!) تُظهر كيفية ترتيب أجنحة مجموعات الأطعمة.
طبعاً يوجد فاكهة وخضار طازجة في قسم، واللحوم والطيور في قسم آخر. الرز والحبوب يوضعان منفصلين عن البقول والخضار المعلبة...

الحليب ومنتجات الألبان (والذي يمثل أكثر ما يبحث عنه الأميركيين للغذاء) يوضع غالباً أبعد ما يمكن عن الباب الأمامي للسوبرماركت. الأغذية المسلية المصنّعة توضع مع البسكويت ورقائق البطاطا كلها معاً في جناح واحد؛ هذه الوجبات (الخفيفة) عالية الطاقة قليلة الألياف توضع بحيث تسير مسافة خلال المشروبات الغازية المصنّعة عالية السكّر.

والمقرقشات(التوينكيز) تحوي كالسيوم!... هذه الكعكة الأسفنجية الذهبية مع حشوة الكريما تشكل جزءاً كبيراً من طبخنا ضمن "ثقافتنا الوطنية". كثير من المقرقشات مصنّعة وغير صحية مثل غيرها من الوجبات السريعة.
منها ما هو سريع التحضير كالكورن فليكس، وهو مصدر سريع للطاقة ويسهل على الأم تحضيره لأولادها قبل الذهاب إلى المدرسة.

عندما كنتُ في الكلّية؛ التوينكيز كانت تشكل واحدة من أربع مجموعات رئيسية من الأطعمة الضارة التي نتناولها يومياً: (البطاطا المقلية، المشروبات الكحولية، همممبرغر ماكدونالد، والتوينكيييز).
عند قراءة محتويات التوينكيز نتعجب كيف أن الإنسان قد تقدّم (للخلف!) كثيراً خلال الخمس والعشرين ألف سنة المنقضية، حيث كان يأكل الفواكه والجوز، الخضراوات والحبوب، ونادراً شريحة لحم من طريدة ما، إلى أن توصل إلى:

"Enriched wheat flour, (niacin, a "B" vitamin), ferrous sulfate (iron), thiamin mononitrate (B1), riboflavin (B2), water, sugar, corn syrup, high fructose corn syrup, partially hydrogenated vegetable and/or animal shortening (contains one or more of: canola, corn, cottonseed or soybean oil, beef fat), eggs, dextrose. Contains 2% or less of: modified food starch, whey, leavenings (sodium and pyrophosphate, baking soda, monocalcium phosphate), salt, starch, yellow corn flour, corn syrup solids, emulsifiers mono and diglycerides, lecithin, polysorbate 60, dextrin, calcium caseinate, sodium stearoyl, lactylate, cellulose gum, wheat gluten, natural and artificial flavors, caramel color, artificial colors (yellow 5, red 40), sorbic acid (to retain freshness)."


هام:
إن مصانع الألبان ومنتجي الحليب يستثمرون مئات ملايين الدولارات كل سنة لكي يضمنوا أن الأميركيين (ومعظم الشعوب) سيستمرون بشرب الحليب وأكل منتجات مصانع الألبان. ويستثمرون أموالهم لكي يجعلوا الناس باستمرار مقتنعين بأن الحليب لذيذ وأن تناوله هو ومشتقاته يجب أن يستمر لنضمن صحة جيدة!

شوارب الحليب البيضاء أنيقة!
اشرب الحليب وستصبح قوياً! بجسم فائق الجمال....
نيدو حليب تنمو معه الأجيال...
الممثلين، المسرحيين، أبطال الرياضة، وحتى الرئيس كليينتوون وبوب دول: طُلبت منهم الدعاية للحليب!!!
كلهم أكدوا مع المادة اللزجة البيضاء الموضوعة على شفاههم العليا، أنّ شرب الحليب صحّي ونافع للصحة....
من سيجادل على مثل هذا الشيك المفتوح؟!؟! (مَثَل)

الإعلانات الممتدة على أرض أميركا كلها تطرح السؤال:
((( هل شربتَ الحليب؟ GOT MILK? )))
كال ريبكين لاعب البيسبول الشهير يظهر حاملاً مضرب بيسبول، مبتسماً ضمن الدعاية قائلاً:
((مع كل الحليب المقشود الذي أشربه، قد يصبح اسمي كالسيوم ريبكين!))

إن معلوماتنا عن ترقق العظام ترتكز على افتراض خاطئ... المرأة الأميركية تشرب ما يعادل 2 باوند(906غ) من الحليب أو ما يعادله من المشتقات يومياً وطيلة فترة حياتها.
و ينصح الأطباء كذلك بأخذ الكالسيوم للمحافظة على قوة العظام وزيادة كثافتها أي كتلة العظام؛
طبقاً لهذه النصيحة المعممة من قبل الأطباء ومدراء مصانع الألبان؛ ستصل كتلة عظام المرأة إلى كتلة عظام الديناصور!!

طريقة الاستنتاج هذه لا بد أن تنقرض:
25 مليون امرأة أميركية لديهنّ ترقق في العظام!!!!!!!!!!!
إن شرب الحليب لا يمنع ترقق العظام.
الحليب يحوي كالسيوم، والعظام كذلك. لذلك عندما نُنصح بإضافة الكالسيوم إلى طعامنا نلجأ إلى شرب الحليب وأكل مشتقاته!!


هام:
لكي نمتص الكالسيوم من الغذاء، يحتاج جسمنا إلى كمية معتبرة من عنصر معدني آخر هو المغنيزيوم.
الحليب ومنتجاته تحتوي على كمية ضئيلة من المغنيزيوم. وبدون وجود المغنيزيوم يمتص الجسم فقط 25 بالمئة من الكالسيوم الموجود في الحليب.
أما الكالسيوم الباقي فيسبب المشاكل!

فبدون المغنيزيوم يستخدم الجسم زيادة الكالسيوم بطرق مؤذية:
- يُستخدم لبناء ملاط على جدران الشرايين يتحول إلى صفائح تسبب تصلب الشرايين.
- كما يُحول عن طريق الكلى إلى حصى مؤلمة يزداد حجمها مثل اللؤلؤة في المحارة، تسدّ المجاري البولية.
- وإنّ زيادة الكالسيوم تساهم في التهاب المفاصل: ترسّب الكالسيوم المؤذي يظهر غالباً على شكل داء في المفاصل.

أصدرت USDA مخططاً بالحاجات اليومية من الفيتامينات والمعادن.
حيث أُعطيَ:
RDA للكالسيوم =1500مغ
RDA للمغنيزيوم =750مغ يومياً

إن المجتمع يُؤكّد على أهمية الكالسيوم، ولكن نادراً ما يهتم بالمغنيزيوم.
حالياً تم اكتشاف أنّ المغنيزيوم هام وأساسي للنشاط الإنزيمي، بالإضافة إلى أهميته في امتصاص الكالسيوم.
المغنيزيوم ضروري جداً لوظائف الأعصاب والعضلات وللمحافظة على توازن الـPH في الجسم.
المغنيزيوم مع الفيتامين B6 يساعدان على إذابة حصى فوسفات الكالسيوم التي تتكون غالباً من زيادة استهلاك منتجات الحليب.

من المصادر الجيدة للمغنيزيوم: البقوليات، الخضار الورقية مثل الكرنب والملفوف، الحبوب الكاملة، وعصير البرتقال.
من المصادر الجيدة للكالسيوم: الخضار الورقية، اللوز، الهليون، القرنبيط، الملفوف، الشوفان، البقوليات، البقدونس، بذور السمسم والصويا.

إن ترقق العظام يجب أن لا يُقرن بالحاجة إلى الكالسيوم...
بل هو نتيجةٌ لفقدان الكالسيوم.


الكمية الضخمة للبروتين في الحليب تسبب خسارة 50 بالمئة من الكالسيوم وطرحها في البول، وبعبارة أُخرى:

بمضاعفة استهلاكك للبروتين ستخسر من 1إلى 1.5 بالمئة من كتلة الهيكل العظمي سنوياً وخاصة المرأة بعد انقطاع الطمث عندها.

إنّ الكالسيوم الموجود في الخضار الورقية أسهل امتصاصاً من كالسيوم الحليب، كما أنّ البروتين النباتي لا يسبب خسارة الكالسيوم كما يفعل البروتين الحيواني.

إذا خسرت امرأة بعد انقطاع الطمث 1--1.5 بالمئة من كتلة هيكلها العظمي كل سنة؛ ماذا سيكون التأثير بعد 20سنة؟

لقد كانت تراكيز الكالسيوم (المفرز من قِبل العظام) عالية في الدم في حالات ترقق العظام المدروسة،
الحليب، فقط يضيف إلى هذه التراكيز العالية المزيد من الكالسيوم غير القابل للامتصاص فيستخدمها الجسم ليسبب تصلّب الشرايين وداء المفاصل وحصى الكلى وغيرها.

إن كتلة العظام لا تزداد بعد عمر 35 سنة. هذه الحقيقة الحيوية (التي لا جدال عليها بين العلماء) يتجاهلها عباقرة التسويق في مصانع الحليب الذين يُؤكدون أن المرأة بعد هذا العُمر هي مستهلك مُستهدف للحليب ومنتجاته.

على الأقل واحدة من كل أربع نساء في أميركا ستعاني من ترقق العظام مع كسر أحد الأضلع أو الورك أو الساعد.

في عام 1994 نشر الباحثون في جامعة تكساس نتائج تجربة تدل أن حبوب الكالسيوم المصنّعة غير فعّالة في منع خسارة العظام.
خلال خمس سنوات بعد انقطاع الطمث، هنالك خسارة متسارعة لكتلة العظام، بشكل خاص من العمود الفقري.
وخلال هذه الفترة، تعديل الأستروجين مثلاً هو أكثر تأثيراً في منع الخسارة السريعة للعظام.

كتلة العظام محددة وراثياً:
في كانون الأول 1994 نُشرت دراسة في جريدة التغذية الطبية الأميركية؛ تبرهن أنّ حجم الهيكل العظمي وكتلة العظام مبرمجة وراثياً.
أفضل قياس للهيكل العظمي أُخذ من شباب يأخذون معدلاً ملائماً من الكالسيوم.
على أية حال، زيادة الكالسيوم كان لها تأثير على خسارة العظام. لكن متى ما وصلت نسبة الكالسيوم إلى الكفاية، يُفرز الزائد منه في البول أو تمتصه الكلى، الشرايين والكبد. وزيادة الكالسيوم تسبب ضرراً كبيراً.
إن نقص كتلة الهيكل العظمي المترافق مع ترقق العظام عند النساء، مُسببه الأولي هو نقص الهرمونات الستيروئيدية المفرزة من المبيضين وذلك بعد عمر معين... مع العلم بأن أخذ الكالسيوم الكافي في الطفولة وسن المراهقة هام للحصول على كثافة مناسبة للعظام، إلا أن أخذ الكالسيوم بعد سن البلوغ له تأثير قليل جداً.

يحتوي حليب الأم على 33مغ كالسيوم في 100غ
و تحتوي رقائق البطاطا على 40مغ كالسيوم في 100غ !!!

هل تريد الحليب؟ هل تريد أمراضه؟

هذه قائمة بكمية الكالسيوم الموجودة في العديد من الأطعمة...
اختر منها ما يناسبك، وخذها بديلاً عن الحليب المملوء بالقيح المسبب للحساسية... المحمّل بالمضادّات الحيوية والهرمونات والأدوية الكيماوية...!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://afaqkadima.yoo7.com
 
الكالسيوم ومشكلات العظام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الآفاق القادمة :: آفاق الصحة العامة بين الوقاية والعلاج :: آفاق التعريف بالأمراض المختلفة-
انتقل الى: